الأربعاء، 7 أكتوبر 2020

 أين إسم اللّه في الترجمات الغربية لنقوش مصر ؟ بح.

إين إسم إبراهيم ؟ بح.
اين إسم إسحاق ؟ بح .
أين إسم يعقوب ؟ بح.
أين إسم يوسف ؟ بح.
أين إسم موسى ؟ بح .
أين إسم هارون ؟ بح .
المؤرخين الببغاء لدينا بدل أن يكحلوها راحو عموها ...الببغاء أصبح يردد مايقوله الغرب من تلك الترجمات الوهمية حول إلاه يسمى تحوت وألهة تسمى إيزيس تزاوجت مع إلاه آخر يسمى اوزوروس و انجبوا اله يسمى آخر حورس .. وكله تاريخ ميثيولوجي تم اسقاطه على تاريخ يمثل تاريخ امة كاملة .
اليوم المرض لدى الباحثين تطور و اصبح ورم خبيث مختلط مع الفكر الشعوبي واصبحوا يرددون ان مصر الحالية بضخامة اثارها التي يدرسها الغرب ليلا نهار ليست مصر القرآن ، فبلعوا طعم التاريخ المحرف و الوهمي الذي يدرس لدى مدارسنا و مراكز البحث التاريخي عن طريق ترجمة كتبهم الفرنسبة و الانجليزية الى العربية .. لايحبون اسم مصر مكتوب على ذلك التاريخ الضخم ، يحبون اسم كميت خفرع وتوت عنخ امون الذي ترجمه الغرب ... لايحبون اسم الله و الاسلام و نوسى وابراهيم ويوسف مكتوب على تلك الاثار التي طمسها الغرب .
سينفونكم من التاريخ ان بقيتم ترددون وراءهم كالببغاء ..
لا يتوفر وصف للصورة.

هناك تعليق واحد:

  1. واقع يذبح فعلا لما لا احد يسأل هذه الاسئله 😔💔

    ردحذف