لكي يتم تدويخنا ، جعلوا الخط العثماني الحالي للعثمانيين يكتب كلمة "سورة" بالسين ، لأنهم لو كتبوها "صورة" سينتبه الناس و يطرحون التساؤل ماهي الصور التي يتحدث عنها القرآن .
لمن لم يفهم حديثي حول صور القرآن ..
اخرج من المشهد الكتابي للخط العثماني الذي صيطر على مخيلتكم على أنه خط ظهر مع العربية و أنه بالعمر الزمن الحالي ...عندما تقرأ القرآن استمع له و لاتنتظر ان تفهمه بحسب الخط الذي كتب به .
[وإذا قرأ القرآن فاستمعوا له و انصتوا لعلكم ترحمون]
العبرة في القرآن هي بالإستماع إلى نطقه و ليس النظر للكتابة الحالية لأنها يمكن ان تشوش عليك .
ساعطيك أمثلة :
كلمة "أساطير" نكتبها بالسين لكن ننطقها بنطقنا الحق "أصاطير" بالصاد و ليس بالسين ...كلمة "سيطرة" ننطقها بالصاد "صيطرة" لكن نكتبها بالسين ... وتوجد عدة كلمات فيها خلل بين السين و الصاد من ناحية الكتابة و النطق .
الآن أطلب منك تشغيل صوت عبد الباسط عبد الصمد أو المنشاوي و تسمع الآيات التي فيها كلمة "صورة" (سورة) أو ترردها بنفسك و ستجد ان نطقنا الحق ننطقها "صورة" بالصاد و ليس بالسين التي نجدها في كلمات "سعيد و سير و سيف و سامي و سالم " .
إذا تأكدت من ذلك ..تخيل كتابة قديمة جدا تعتمد على الصور و رموز تشرح الصور ... تخيل مثلا صورة لشجرة التين و حولها آيات ورموز تشرح معنى الصورة ، تخيل صورة للشمس و حولها آيات ورموز تشرح معنى الصورة بمثل الصورة التي ارفقتها ... بمثل الكتابة المقدسة المصرية التي ترجمها الغرب إلى منطوقات و معاني لا اساس لها من الصحة لأنهم إن تركوها فسيعلم العالم ان الإسلام أقدم وأوّل دين على الأرض ، لان الكتابة المقدسة المصرية هي أول و اقدم آثار الأرض ووجود كلمات بقراءة عربية تتحدث عن القرآن داخلها يعني أن الإسلام دين الأرض ... يعني الدليل المادي الأركيولوجي الذي يثبت آية قرآنية تقول [إن الدين عند اللّه الإسلام] و لادين سواه .لكي يتم تدويخنا ، جعلوا الخط العثماني الحالي للعثمانيين يكتب كلمة "سورة" بالسين ، لأنهم لو كتبوها "صورة" سينتبه الناس و يطرحون التساؤل ماهي الصور التي يتحدث عنها القرآن .
لمن لم يفهم حديثي حول صور القرآن ..
اخرج من المشهد الكتابي للخط العثماني الذي صيطر على مخيلتكم على أنه خط ظهر مع العربية و أنه بالعمر الزمن الحالي ...عندما تقرأ القرآن استمع له و لاتنتظر ان تفهمه بحسب الخط الذي كتب به .
[وإذا قرأ القرآن فاستمعوا له و انصتوا لعلكم ترحمون]
العبرة في القرآن هي بالإستماع إلى نطقه و ليس النظر للكتابة الحالية لأنها يمكن ان تشوش عليك .
ساعطيك أمثلة :
كلمة "أساطير" نكتبها بالسين لكن ننطقها بنطقنا الحق "أصاطير" بالصاد و ليس بالسين ...كلمة "سيطرة" ننطقها بالصاد "صيطرة" لكن نكتبها بالسين ... وتوجد عدة كلمات فيها خلل بين السين و الصاد من ناحية الكتابة و النطق .
الآن أطلب منك تشغيل صوت عبد الباسط عبد الصمد أو المنشاوي و تسمع الآيات التي فيها كلمة "صورة" (سورة) أو ترردها بنفسك و ستجد ان نطقنا الحق ننطقها "صورة" بالصاد و ليس بالسين التي نجدها في كلمات "سعيد و سير و سيف و سامي و سالم " .
إذا تأكدت من ذلك ..تخيل كتابة قديمة جدا تعتمد على الصور و رموز تشرح الصور ... تخيل مثلا صورة لشجرة التين و حولها آيات ورموز تشرح معنى الصورة ، تخيل صورة للشمس أ قمر و حولها آيات ورموز تشرح معنى الصورة بمثل الصورة التي ارفقتها ... بمثل الكتابة المقدسة المصرية التي ترجمها الغرب إلى منطوقات و معاني لا اساس لها من الصحة لأنهم إن تركوها فسيعلم العالم ان الإسلام أقدم وأوّل دين على الأرض ، لان الكتابة المقدسة المصرية هي أول و اقدم آثار الأرض ووجود كلمات بقراءة عربية تتحدث عن القرآن داخلها يعني أن الإسلام دين الأرض ... يعني الدليل المادي الأركيولوجي الذي يثبت آية قرآنية تقول [إن الدين عند اللّه الإسلام] و لادين سواه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق