الاثنين، 5 أكتوبر 2020

زورو و حرفوا تاريخ آثار القرآن و الإسلام في مصر


أين إسم اللّه في الترجمات الغربية لنقوش مصر ؟ بح.
إين إسم إبراهيم ؟ بح.
اين إسم إسحاق ؟ بح .
أين إسم يعقوب ؟ بح.
أين إسم يوسف ؟ بح.
أين إسم موسى ؟ بح .
أين إسم هارون ؟ بح .

المؤرخين الببغاء لدينا بدل أن يكحلوها راحو عموها ...الببغاء أصبح يردد مايقوله الغرب من تلك الترجمات الوهمية حول إلاه يسمى تحوت وألهة تسمى إيزيس تزاوجت مع إلاه آخر يسمى اوزوروس و انجبوا اله يسمى آخر حورس .. وكله تاريخ ميثيولوجي تم اسقاطه على تاريخ يمثل تاريخ امة كاملة .

اليوم المرض لدى الباحثين تطور و اصبح ورم خبيث مختلط مع الفكر الشعوبي واصبحوا يرددون ان مصر الحالية بضخامة اثارها التي يدرسها الغرب ليلا نهار ليست مصر القرآن  ، فبلعوا طعم التاريخ المحرف و الوهمي الذي يدرس لدى مدارسنا و مراكز البحث التاريخي عن طريق ترجمة كتبهم الفرنسبة و الانجليزية الى العربية .. لايحبون اسم مصر مكتوب على ذلك التاريخ الضخم ، يحبون اسم كميت خفرع وتوت عنخ امون الذي ترجمه الغرب  ... لايحبون اسم الله و الاسلام و نوسى وابراهيم ويوسف مكتوب على تلك الاثار التي طمسها الغرب .

سينفونكم من التاريخ ان بقيتم ترددون وراءهم كالببغاء ..

أقدم آثار الأرض حفر عليها القرآن الكريم .... الإسلام هو دين البداية  ومايسمى الكتابة الهيروغليفية هي كتابتنا المقدسة الأولى التي أنزلها الله...خدعة أن اليهودية أول الديانات الإبراهيمية و أن كتاب العهد القديم العبري هو التوراة كلها كذب ....التوراة آيات تبين وتوضح صور الكتاب و هي بلسان عربي مبيّن و لا علاقة لها بكتاب العهد القديم العبري الذي هو مشروع سياسي يهدف إلى احتلال أرضنا  .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق