الأربعاء، 7 أكتوبر 2020

 أكثر من ستة ملايين لوحة أثرية و ملايين الكتابات بالصور و الرموز وكل البيوت التي هي فب حقيقتها مساجد وأسموها معابد في مصر جعلوا منها لا علاقة بالقرآن و لا بالإسلام .. لا لشيئ إلا لأن مراكز البحث للتاريخي الفرنسية و البريطانية قالت لهم أن إسم مصر الحالية هو كميت إيجيبت وأنه لاعلاقة لها بالانبياء و المرسلين ... الله يرزقكم نعمة العقل يامن ترددون عبارة "مصر القرآن ليس مصر الحالية" ... أصنام كتب هيردويت و من على شاكلته ستصقط عندما تفكك الكتابات المتواجدة في مصر بلسان عربي مبين ويذكر فيها إسم الله .

[ ومن أظلم ممن منع مساجد الله ان يذكر فيها إسمه وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم ان يدخلوها إلا خائفين لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم ]
[سورة البقرة 114]

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق