صياغ المسلم في فهم خطاب القرآن يصوغه إشكاليتين مترابطتين ، المشكلة الأولى هو انه يعتمد على وسيط بينه وبين الخطاب ، والمشكل الثاني هو ان وعيه أصبح مخدر بمعلومات مسبقة تحول بينه وبين محاولة سماع وفهم خطاب القرآن .
المشكل الأوّل هو ان عقله أصبح مبرمج على العاطفة في التفكير و إحباط الذات وغلبة فكر المجتمع العام على أن الوسيط الذي يسمى كتب التفسير والتراث هي كتب لايمكنه ان يتخلى عنها ، وعندما تسأله عن سبب يعطيك عدة عوامل أصبح يراها شروط تكمل القرآن ... المسلم لايعي ان من ألف تلك الكتب هم بشر بغض النظر عن صدق نيتهم او خبثها ، مع ان المسلم يملك ملايين المسلمين العرب يملكون اللسان العربي ، ويمملك الواقع امامه الذي يشرح له كل شيئ ، وهذا العاملان وحدهما يملكان مقومات فهم القرآن كما يريد الله دون حجاب أيٍ كان .
المشكل الثاني هو أن المسلم اصبح وعيه عند قراءة القرآن وعي مسيطر عليه ..فالبعض أصبح عندما يقرأ سورة التوبة يحس نفسه داخل فيلم الرسالة ، او عند قراءة سورة يوسف يحس نفسه في فيلم يوزارسيف ..مع ان هذا الوعي جله صنع له عن طريق الكتب التي اخترقت عقله بما يتطابق والعهد القديم .... ومشكلة هذا الوعي المشوش سهلة وهي التطهر عند مس القرآن وقراءته ، ليس تطهر ماء وصابون إنما تطهر عقل ...كل ماعليه هو اتباع القرآن والإستماع والانصات له كما يريد القرآن ان تفهمه حتى ولو خالف كل ماوصل به من قبل ، ولك سلاحان التدبر والتفكر باستخدام العقل داخل إطار القرآن و النظر للواقع الذي أمامك وليس السكن واللبوث داخل اوراق الكتب .
المشكل الأوّل هو ان عقله أصبح مبرمج على العاطفة في التفكير و إحباط الذات وغلبة فكر المجتمع العام على أن الوسيط الذي يسمى كتب التفسير والتراث هي كتب لايمكنه ان يتخلى عنها ، وعندما تسأله عن سبب يعطيك عدة عوامل أصبح يراها شروط تكمل القرآن ... المسلم لايعي ان من ألف تلك الكتب هم بشر بغض النظر عن صدق نيتهم او خبثها ، مع ان المسلم يملك ملايين المسلمين العرب يملكون اللسان العربي ، ويمملك الواقع امامه الذي يشرح له كل شيئ ، وهذا العاملان وحدهما يملكان مقومات فهم القرآن كما يريد الله دون حجاب أيٍ كان .
المشكل الثاني هو أن المسلم اصبح وعيه عند قراءة القرآن وعي مسيطر عليه ..فالبعض أصبح عندما يقرأ سورة التوبة يحس نفسه داخل فيلم الرسالة ، او عند قراءة سورة يوسف يحس نفسه في فيلم يوزارسيف ..مع ان هذا الوعي جله صنع له عن طريق الكتب التي اخترقت عقله بما يتطابق والعهد القديم .... ومشكلة هذا الوعي المشوش سهلة وهي التطهر عند مس القرآن وقراءته ، ليس تطهر ماء وصابون إنما تطهر عقل ...كل ماعليه هو اتباع القرآن والإستماع والانصات له كما يريد القرآن ان تفهمه حتى ولو خالف كل ماوصل به من قبل ، ولك سلاحان التدبر والتفكر باستخدام العقل داخل إطار القرآن و النظر للواقع الذي أمامك وليس السكن واللبوث داخل اوراق الكتب .
"افرأيتم اللات والعزى • ومناة الثالثة الأخرى • ألكم الذكر وله الأنثى • تلك إذا قسمة ضيزى • إن هي إلاّ أسماء سميتموها أنتم وآباءكم ماانزل الله بها من سلطان إن يتبعون إلاّ الظن وماتهوى الأنفس ولقد جاءهم من ربهم الهدى" سورة النجم
أوّل شيى الله يطلب مني ومنك ان نرى اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى ... اين نجد هذه؟كتب التراث تقول أنها تماثيل كان يعبدها اجدادنا .....، اريد ان أخرج من الكتب ، وانتقل إلى واقع أكثر ...دعونا نذهب للواقع ولا بأس بذكر ماذكرت الكتب تلك للاطلاع وليس الاقتناع.
-اللات : والظاهر من الإطلاع ان هناك إسمان يقتربان من هذا اللفظ .
1/ إيلات وهي إسم لم يظهر إلا عندما قدم الغرب مع القرن الثامن عشر ومع الحملة النابليونية بتلك الحملات المتتالية التي غزت كل آثار المنطقة العربية سواءا آثار ونقوش مصر ، او الهلال الخصيب أو حتى اليمن ، وقد ذكر اسم ايلات أو كما يلطق عليها بلقب ثاني "عشيرة" على التماثيل موجودة في متاحف على انها تعني الآتي :
ذكرو ان إسم إيلات هو إسم انثى لإسم "إيل" وهو إله اليهود الكنعانيون قبل أن يعرفهم موسى على الإله يهوه ...وقد انتقل الى اوغاريت (مملكة سورية) ، كما ان لعشيرة(إيلات) اقترانا حسبهم بالآلهات المصرية التي تعبد حيث جعلو من احدى الجداريات المرسومة في المعابد المصرية على انها تمثل الآلهة عشيرة التي انتقلت حسبهم من الاوغاريتيين في سوريا الى مصر لتتحد مع الآلهة قادش وعناة ...كما أن هذا الإسم ربطوه مع الهات عبدت لدى الفينيقيين في شمال وساحل البحر الأبيض المتوسط ..
ذكر ان هذا الإسم يعني آلهة الخصوبة ، وقد ذكر اليهود انها الآلهة التي ساعدت إيل في خلق كل شيئ بخصوبتها ، واطلقوا عليها إسم عشيرة بحجة انهم وجدو آثار لنقوش في سيناء وفي فلسطين تذكر ان يهوه كانت إيلات هي عشيرته ..
2.اللات :ذكر كتاب الطبري للتفسير أن اللات هي اسم انثى لله ، كما ذكر أنها كانت تعبد في الطائف وعبدها قريش أمام الكعبة ، وذكرت تفاسير اخرى انها نقشت في حجرة مكعبة وعبدت ، ..وذكروا انها عبدت في جميع منطقة الحجاز وادعوا ان عبادتها انتقلت من الشام وذلك بعامل التبادل التجاري والاحتكاك في رحلة الشتاء والصيف ..
1/ إيلات وهي إسم لم يظهر إلا عندما قدم الغرب مع القرن الثامن عشر ومع الحملة النابليونية بتلك الحملات المتتالية التي غزت كل آثار المنطقة العربية سواءا آثار ونقوش مصر ، او الهلال الخصيب أو حتى اليمن ، وقد ذكر اسم ايلات أو كما يلطق عليها بلقب ثاني "عشيرة" على التماثيل موجودة في متاحف على انها تعني الآتي :
ذكرو ان إسم إيلات هو إسم انثى لإسم "إيل" وهو إله اليهود الكنعانيون قبل أن يعرفهم موسى على الإله يهوه ...وقد انتقل الى اوغاريت (مملكة سورية) ، كما ان لعشيرة(إيلات) اقترانا حسبهم بالآلهات المصرية التي تعبد حيث جعلو من احدى الجداريات المرسومة في المعابد المصرية على انها تمثل الآلهة عشيرة التي انتقلت حسبهم من الاوغاريتيين في سوريا الى مصر لتتحد مع الآلهة قادش وعناة ...كما أن هذا الإسم ربطوه مع الهات عبدت لدى الفينيقيين في شمال وساحل البحر الأبيض المتوسط ..
ذكر ان هذا الإسم يعني آلهة الخصوبة ، وقد ذكر اليهود انها الآلهة التي ساعدت إيل في خلق كل شيئ بخصوبتها ، واطلقوا عليها إسم عشيرة بحجة انهم وجدو آثار لنقوش في سيناء وفي فلسطين تذكر ان يهوه كانت إيلات هي عشيرته ..
2.اللات :ذكر كتاب الطبري للتفسير أن اللات هي اسم انثى لله ، كما ذكر أنها كانت تعبد في الطائف وعبدها قريش أمام الكعبة ، وذكرت تفاسير اخرى انها نقشت في حجرة مكعبة وعبدت ، ..وذكروا انها عبدت في جميع منطقة الحجاز وادعوا ان عبادتها انتقلت من الشام وذلك بعامل التبادل التجاري والاحتكاك في رحلة الشتاء والصيف ..
-العزى (إيزيس) : إذا علمنا ان اللغة اللاتينية او الغرب بصفة عامة يضيف حرف s كتقليد وترسيخ واضح سواءا ماتعلق بحرف جمع او حتى في الأسماء العادية ..وخصوصا أن إسم "إيزيس" إسم لايقصد به الجمع فإن نزع حرف س في النهاية يعطينا "إيزي" وهم ينطقون العين ألفا ،وبالتالي فإن اقرب مايكون للإسم هو "عزي" ، وهو نفس الإسم الذي نبحث عنه ..وتعتبر إيزيس إسم اتى به الغرب بعد حملته المدعاة بتفكيك النقوش المصرية ،وأعطوا شخصية إيزيس على انها التي تزوجت اوزيرس الذي قتله اخوه ست لكن ايزيس جمعت اشلاءه وانجبت منه حورس ..وقد ذكر باحثوا الغرب أن إيزيس ظلت تعبد إلى غاية ميلاد اليسوع لدى روما.... اما عن التفاسير فيذكر كتاب الطبري بشكل عام انها شجرة كان عليها بيت وله ستاىر بنخلة وكانت بين الطائف ومكة وكان قريش يعظمونها ويعبدونها ..
مناة : وذكرت كتب التراث للطبري وغيره انها كانت تعبد قبل ان يحطمها علي بامر من الرسول ص بعد فتح مكة ، وانها كانت تعبد بطرق مختلفة وقالو انها كانت تعبد على وادي قديد، وقد اختلفوا كيف كانت تعبد فهناك من قال انها كانت تذبح لها القربان والدماء عندما يصيبهم القحط وقلة الامطار وجعلهم يقولون انها آلهة الريح والسحاب ، وهناك من قال ان الأوس والخزرج كانو يصلون لها بعد الحج ولايحلقون رؤوسهم حتى يصلون إليها بعد الحج ، وهناك من قال أنها ثالوث الاهي مرتبط بعزى واللات..اما الإسم القريب ايضا من خلال المؤرخين الغربيين لنقوش مصر فهو الشخصية الاسطورية مين وهو ابن اوزوريس و وإيزيس و اخوه حورس ، وذكرو ان البابليين عبدوها تحت مسمى "مانوتا".... وقد أعطاها المؤرخون اعطاها علاقة بالعبرانية على انها جمعها كلمة "مانوت" بالعبري ..
الآن ننتقل إلى مفهوم الآية حسب ماوجدناه متداول في التاريخ وماهو مترسخ لدى الناس سوءا من ناحية وعي المؤرخين التاريخيين ، او من ناحية الوعي الديني ..
ألا تلاحظون انه في إسم اللات يحاول المؤرخين اليهود من خلاله إلى اعتبار ان إيلات هي انتقلت إلى جميع العالم من مسمى شعب الكنعانيين ( فلسطين)وانتقلت إلى الاوغاريت ثم إلى الفينيقيين ثم انتشرت لعبادتها في الحجاز ..ثم مباشرة ظهر الرسول محمد ص لنبذ عبادتها وعبادة الله ....ألا تلاحظون أن المؤرخين يحاولون ربط مسمى عشيرة على انها عشيرة إلههم يهوه وعلى أساس أنه هو رب العالم والناس في المنطقة العربية عبدت عشيرته ..
ألا تلاحظون أن اليهود يحاولو أن يوصلوا للمنطقة العربية على انها كانت تعبد إيلات أنثى إلاههم "إيل" الذي جعلوه خالق كل شيئ .
ألا تلاحظون أن اليهود يحاولو أن يوصلوا للمنطقة العربية على انها كانت تعبد إيلات أنثى إلاههم "إيل" الذي جعلوه خالق كل شيئ .
عندما نجد في العهد القديم تكرار إسم "عشيرة" اكثر من إسم إلههم يهوه فتأكد بأن هناك من يحاول إسقاط مسميات العهد القديم على المنطقة ..وعندما ترى انهم جعلوا هذه الخرافة عبدت في نفس مناطق الارض التي يزعمون انها ارض الميعاد فتأكد بانهم يريدون ان يجعلوا من التاريخ الذي كتبوه مصدقا لمامعهم من كتاب العهد القديم .
حتى المطلع على مدن فلسطينة التي احتلوها عام 1947 فيجد بانهم جعلوا إسم مدينة جديدة إسمها إيلات ..فعلوا ذلك لأجل غرض واحد وهو جعل التاريخ متطابق مع الواقع الذي حرفوه .
حتى في الكتب التي زيفت وعي المسلم على انها تفسر القرآن نلاحظ ان الكتب تحاول ان تعطي إسم إلات ذالك المعنى الذي يجعل من الإسم أنثى للذكر إيل ... ثم جعلوا من المسلم يظن أنها آلهة عبدت قديما وعبدها اجداده ، ولكي يقترن هذا المعنى مع المعنى العام للتاريخ الوهمي الذي كتبه مؤرخوا الغرب .
المشكلة لم تتوقف هنا وفقط بل تعدت إلى أن الناس اصبحت مسحورة باشكال تماثيل منحوتة اطلق عليها إسم إيلات وعشيرة ..شكل امراة منقوشة على الحجر اقنعوا الناس بانها كانت تعبد قديما وان الناس كانت تتخذها إلاها ..لكن المسلم عاجز عن التكذيب أو حتى التحري في صدق مايقولون ومايسمون ..شكل منحوت على حجرة لإمراة تقف بين شجرتين جعلو المسلم والناس والمؤرخين بانها آلهة تعبد ..وعندما يطرح الأسئلة يجد أمامه مئات الأوراق من كتب كتبها مستشرقون دخلوا على المنطقة ضربة واحدة ..فكل مايفعله الباحث العربي سواءا المحلي او الخواجة هو الترجمة للعربي والتصديق فقط .
عندنا تقول لي بأن آلهة كانت تعبد اعطني الدليل ..هل دليلك هو امرأة مرسومة في حيط او منحوتة في حجرة هذا ليس دليل على انها كانت تعبد..إذا كان هذا منطق فإنه بعد ألفين سنة سيجعلون الجداريات واللوحات التي نضعها في بيوتنا آلهات كنا نعبدها ، وسيخدعونهم كما خدعونا ، عندما تقول لي أني وجدت 5 كلمات في سوريا و 5 كلمات في سيناء و5 كلمات في فلسطين كلها تعني "هنا كان يعبد يهوه وعشيرته " فهذا دليل مردود عليك لعدة اسباب ، اول سبب هو أنك يجب ان نجد مئات النقوش تتحدث عن هذا الشيئ لان الإله لايقدس بأربع كلمات فوق صخرة ، حتى انه لاتوجد كلمات بل صورة لقطعة فنية فقط لإمرة منحوتة ..عندما تقول لي ان تلك 6 الحروف تعني ان الناس كانت تعبد عشيرة يهوه أريد ان تريني كيف فككت النقوش واريد ان أرى طابع تلك الحروف متلائم مع نطق جميع الحروف في كل المنطقة العربية .
حتى الأسماء الاخرى التي تفننو على انها آلهات في مجتمعات قالو للناس على انها آلهة حضارات كانت قائمة في المنطقة .. لاحظوا المسميات ..
"أثيرا'' ...عشيرا (استبدال الثاء وبحرف الشين)
عشتار... عشيرة (نفس مخرج الحروف)
كل هذا فعلوه لإثبات شخصيات وجغرافيا العهد القديم على المنطقة هذه هي اللعبة ولو بقصص لايصدقها الولد الذي يتفرج على رسومات وال ديزني ...
حتى المطلع على مدن فلسطينة التي احتلوها عام 1947 فيجد بانهم جعلوا إسم مدينة جديدة إسمها إيلات ..فعلوا ذلك لأجل غرض واحد وهو جعل التاريخ متطابق مع الواقع الذي حرفوه .
حتى في الكتب التي زيفت وعي المسلم على انها تفسر القرآن نلاحظ ان الكتب تحاول ان تعطي إسم إلات ذالك المعنى الذي يجعل من الإسم أنثى للذكر إيل ... ثم جعلوا من المسلم يظن أنها آلهة عبدت قديما وعبدها اجداده ، ولكي يقترن هذا المعنى مع المعنى العام للتاريخ الوهمي الذي كتبه مؤرخوا الغرب .
المشكلة لم تتوقف هنا وفقط بل تعدت إلى أن الناس اصبحت مسحورة باشكال تماثيل منحوتة اطلق عليها إسم إيلات وعشيرة ..شكل امراة منقوشة على الحجر اقنعوا الناس بانها كانت تعبد قديما وان الناس كانت تتخذها إلاها ..لكن المسلم عاجز عن التكذيب أو حتى التحري في صدق مايقولون ومايسمون ..شكل منحوت على حجرة لإمراة تقف بين شجرتين جعلو المسلم والناس والمؤرخين بانها آلهة تعبد ..وعندما يطرح الأسئلة يجد أمامه مئات الأوراق من كتب كتبها مستشرقون دخلوا على المنطقة ضربة واحدة ..فكل مايفعله الباحث العربي سواءا المحلي او الخواجة هو الترجمة للعربي والتصديق فقط .
عندنا تقول لي بأن آلهة كانت تعبد اعطني الدليل ..هل دليلك هو امرأة مرسومة في حيط او منحوتة في حجرة هذا ليس دليل على انها كانت تعبد..إذا كان هذا منطق فإنه بعد ألفين سنة سيجعلون الجداريات واللوحات التي نضعها في بيوتنا آلهات كنا نعبدها ، وسيخدعونهم كما خدعونا ، عندما تقول لي أني وجدت 5 كلمات في سوريا و 5 كلمات في سيناء و5 كلمات في فلسطين كلها تعني "هنا كان يعبد يهوه وعشيرته " فهذا دليل مردود عليك لعدة اسباب ، اول سبب هو أنك يجب ان نجد مئات النقوش تتحدث عن هذا الشيئ لان الإله لايقدس بأربع كلمات فوق صخرة ، حتى انه لاتوجد كلمات بل صورة لقطعة فنية فقط لإمرة منحوتة ..عندما تقول لي ان تلك 6 الحروف تعني ان الناس كانت تعبد عشيرة يهوه أريد ان تريني كيف فككت النقوش واريد ان أرى طابع تلك الحروف متلائم مع نطق جميع الحروف في كل المنطقة العربية .
حتى الأسماء الاخرى التي تفننو على انها آلهات في مجتمعات قالو للناس على انها آلهة حضارات كانت قائمة في المنطقة .. لاحظوا المسميات ..
"أثيرا'' ...عشيرا (استبدال الثاء وبحرف الشين)
عشتار... عشيرة (نفس مخرج الحروف)
كل هذا فعلوه لإثبات شخصيات وجغرافيا العهد القديم على المنطقة هذه هي اللعبة ولو بقصص لايصدقها الولد الذي يتفرج على رسومات وال ديزني ...
أما عند الحديث عن إيزيس .. فواقعيا أيها العاقل هل تصدق أن هناك شخص يجمع اشلاء ثم يتزوج بتلك الاشلاء وينجدب ولدين احدهما إسمه حورس والآخر مين ...والناس عبدتهم ثم فجأة لدى اليونان ظهر إسم شخص يسمى يسوع قالو للناس انه إلاه ثلاثة أمه موجودة وابوه روح فقط ..ألا تلاحظون انهم يحاولون إسقاط هذه الشخصية بمريم التي انجبت عيسى من روح القدس ..وهو الإعتقاد العام لدى النصارى ..الاتلاحظون أنهم يحاولون إسقاط إسم عيسى على حورس ومريم على على إيزيس (عزة) وأزوريس هو اشلاء روح الإله على انها جمعت اشلائه بعد ان قتله اخوه ست...الا تلاحظون انهم يشبهون وعي الناس على أن ست قتل إلاهكم الذي يزعم النصارى ان عيسى ابن إله ، وانه إله ميت ..مع انه لاست ولاحورس ولا اوزوروس ولا اي من خرافاتهم تعني شيئا من الواقع يحاولون إدخال هذه المسميات في وعي الناس لإثبات تاريخهم وجغرافيتهم فقط..والناس تقول شيئ جميل ويجعلهم يفتخرون بإنتقام حورس من ست ثم ينتصر ست ويمزج مع إله آخر يدعى "بعل" ثم يتحولون إلى عبادته ... هل الناس اصبحت داخل رسوم متحركة .. لاحظو معي إسم إيزيس وأوزوريس ألا يقتربان في اللفظ ..
إيزيس(انثى) -- أوزوريس (ذكر) وجعلوها في تاريخ مصر على أن إيزيس كانت تعبد وانها آلهة خصب تجعل الشيئ الميت حي ينجب ..كما جعلوا إيلات (عشيرة)تفعل ذلك .. وبالتاي هم يقولون لكم انها إيزيس هي نفسها عشيرة انتقل الإسم فقط ..كما انتقل وتطور إسم" إيل" إلى "يهوه" ..ولاتستغربو ان يظهر باحثون بكرافاتة وطاقم على القنوات التاريخية والأشرجة ويحاولون إثبات ان إيزيس هي إيلات ..خصوصا الصورة المتشابهة التي جعلوها تمثل عشيرة والصورة التي قالو أنها تعني "إيزيس"..
إيزيس(انثى) -- أوزوريس (ذكر) وجعلوها في تاريخ مصر على أن إيزيس كانت تعبد وانها آلهة خصب تجعل الشيئ الميت حي ينجب ..كما جعلوا إيلات (عشيرة)تفعل ذلك .. وبالتاي هم يقولون لكم انها إيزيس هي نفسها عشيرة انتقل الإسم فقط ..كما انتقل وتطور إسم" إيل" إلى "يهوه" ..ولاتستغربو ان يظهر باحثون بكرافاتة وطاقم على القنوات التاريخية والأشرجة ويحاولون إثبات ان إيزيس هي إيلات ..خصوصا الصورة المتشابهة التي جعلوها تمثل عشيرة والصورة التي قالو أنها تعني "إيزيس"..
-اما عن مناة فلاحظوا ان المؤرخين عندما لم يجدوا ماينسبون إليها من أحجار ونقوش جعلوا إسمها مرتبط بإسم عبري لليهود وهو "مانوت" ، وقالو ان مانوت جمع "منا" .. وقبل 10 سنوات ادعوا انهم وجدو مغارة فيها جمجمة وقالو انها تعود الى 54000 سنة وعلى أساس ان إسم المغارة هو مانوت وتحوي جمجمة للإنسان الحديث .. هم بهذا يحاولون ان يسقطوا الكلام العبري على التاريخ وعلى الجغرافيا ..فالإكتشاف المزعوم له ماهو إلا تكريس للتاريخ الذي كتبوه ، فبالله عليك كيف اكتشفت لي ان عمر المغارة هو 50000 سنة وكيف عرفت ان إسمها مانوت..هه هل عرفت ذلك بالوحي ام بعقلك الخارق ام بآلتك التي تحسب تاريخ العالم بالثواني ..
حتى ان الكتب التي تدعي تفسير القرآن تجدها تحاول ان تثبت بجميع الإختلافات على ان الناس كانت تعبد شيى إسمه مناة ، بكل الطرق تحاول ، ومع اختلاف كل مفسر فواحد يقول انها للحج وواحد آلهة نزول المطر والسحاب والرياح وواحد يقول انهم اشخاص يحملون في كنيتهم إسم مناة ووحد يقول انها تذبح لها الدماء وواحد يقول انها تعبد بعد الجج.. المفروض ان الطبري وغيره من المفسرين والمحدثين نحد لهم رواية واحدة فالناس التي روت لهم الأحاديث نفسها التي عاشت في فترة ظهور الإسلام والرسول ..لكن الغريب ان نجد عدة روايات ..والشخص إذا اكثر اللف والدوران فتأكد بأنه كذاب يحول ان يقنعك او يخرج نفسه مم ورطة ..
الفكرة لم تتوقف هنا بل حتى ان هناك من يحاول ربط التاريخ الذي كتبوه مع الدولار الامريكي وعلى أنهم يطلقون إسم "موني" على النقود ، لربط الماضي بالحاضر ..
حتى انه توجد مدينة في فلسطين المحتلة سماها المحتل الصهيوني بإسم "مانوت" ههه لا لشيئ سوى ربط الماضي بالجغرافيا اليهودية المزعومة ..كيد وخبث كبير
حتى ان الكتب التي تدعي تفسير القرآن تجدها تحاول ان تثبت بجميع الإختلافات على ان الناس كانت تعبد شيى إسمه مناة ، بكل الطرق تحاول ، ومع اختلاف كل مفسر فواحد يقول انها للحج وواحد آلهة نزول المطر والسحاب والرياح وواحد يقول انهم اشخاص يحملون في كنيتهم إسم مناة ووحد يقول انها تذبح لها الدماء وواحد يقول انها تعبد بعد الجج.. المفروض ان الطبري وغيره من المفسرين والمحدثين نحد لهم رواية واحدة فالناس التي روت لهم الأحاديث نفسها التي عاشت في فترة ظهور الإسلام والرسول ..لكن الغريب ان نجد عدة روايات ..والشخص إذا اكثر اللف والدوران فتأكد بأنه كذاب يحول ان يقنعك او يخرج نفسه مم ورطة ..
الفكرة لم تتوقف هنا بل حتى ان هناك من يحاول ربط التاريخ الذي كتبوه مع الدولار الامريكي وعلى أنهم يطلقون إسم "موني" على النقود ، لربط الماضي بالحاضر ..
حتى انه توجد مدينة في فلسطين المحتلة سماها المحتل الصهيوني بإسم "مانوت" ههه لا لشيئ سوى ربط الماضي بالجغرافيا اليهودية المزعومة ..كيد وخبث كبير
الآن ننتقل إلى الآية حسب كلامها ودون مزايدات
"افرأيتم اللات والعزى • ومناة الثالثة الأخرى" نعم لقد سردنا ماقالو عن تلك المسميات
"الكم الذكر وله الأنثى" ألكم يهوه وإيل ولله عشيرة ..الكم ازوروس ولله إيزيس ..الكم مانوت ولله مناة ..
"تلك إذا قسمة ضيزى"
"إن هي إلا أسماء سميتموها انتم واباءكم " إن هي إلا مسميات سماها الغرب وقال لكم ان منطقتكم كانت تعبدها ولم تكن تعبد الله..الله يقول لك إن هي إلا مسميات فقط اطلقتموها على تلك الأحجار المصقولة ..
"ماأنزل الله بها من سلطان" لم ينزلها الله باي سلطان على انها عبدت بل سميتموها واباءكم فقط
"إن يتبعون إلا الظن وماتهوى الانفس " تتبعون الظن فقط كل الكتب تعتمد عدة تفسيرات لتلك الاحجار وتلك المسميات .. وقد سحروا بهوى اتباع تلك الخرافات والكتب الضخمة التي الفها الغرب وادخلها على انها تاريخ قديم للمنطقة .
"ولقد جاءهم من ربهم الهدى" لو كانت الآية تعني خطابا إلى قوم يعبدون تلك الاحجار لكان الخطاب كاملا ب "ولقد جاءكم من ربكم الهدى" ..لكن الآية تقول جاءهم ...انت وآباءك قد جاءك من ربك الهدى ..لأن الله لايمكن ان يجعل الناس بدون هدى ... هل تصدق ان الماس عبدت احجارا لمدة افين سنة او حتى مئة سنة دون هدى من الله.. هذا كلام خرافي هم يريدون أن يجعلوك تحس وتشعر وتصدق بأن الناس ومنطقتك لم تعبد الله قبل 600 ميلادي..ويسقطون مسميات اسموها هم وأطلقوها على شخصيات كانت تعبد ..شخصيات لايصدقها حتى الطفل الذي لم يبلغ 6 سنوات .
هل رأيتم كيف تم التلاعب بنا على أن أجدادنا عبدوها وتلاعبو بصياغ الآية وجعلوها تخدم العهد القديم ..
"وقال الذين كفروا لاتسمعوا لهذا القرآن وألغوا فيه لعلكم تغلبون"
.
.
.
.
.
يتبع
"افرأيتم اللات والعزى • ومناة الثالثة الأخرى" نعم لقد سردنا ماقالو عن تلك المسميات
"الكم الذكر وله الأنثى" ألكم يهوه وإيل ولله عشيرة ..الكم ازوروس ولله إيزيس ..الكم مانوت ولله مناة ..
"تلك إذا قسمة ضيزى"
"إن هي إلا أسماء سميتموها انتم واباءكم " إن هي إلا مسميات سماها الغرب وقال لكم ان منطقتكم كانت تعبدها ولم تكن تعبد الله..الله يقول لك إن هي إلا مسميات فقط اطلقتموها على تلك الأحجار المصقولة ..
"ماأنزل الله بها من سلطان" لم ينزلها الله باي سلطان على انها عبدت بل سميتموها واباءكم فقط
"إن يتبعون إلا الظن وماتهوى الانفس " تتبعون الظن فقط كل الكتب تعتمد عدة تفسيرات لتلك الاحجار وتلك المسميات .. وقد سحروا بهوى اتباع تلك الخرافات والكتب الضخمة التي الفها الغرب وادخلها على انها تاريخ قديم للمنطقة .
"ولقد جاءهم من ربهم الهدى" لو كانت الآية تعني خطابا إلى قوم يعبدون تلك الاحجار لكان الخطاب كاملا ب "ولقد جاءكم من ربكم الهدى" ..لكن الآية تقول جاءهم ...انت وآباءك قد جاءك من ربك الهدى ..لأن الله لايمكن ان يجعل الناس بدون هدى ... هل تصدق ان الماس عبدت احجارا لمدة افين سنة او حتى مئة سنة دون هدى من الله.. هذا كلام خرافي هم يريدون أن يجعلوك تحس وتشعر وتصدق بأن الناس ومنطقتك لم تعبد الله قبل 600 ميلادي..ويسقطون مسميات اسموها هم وأطلقوها على شخصيات كانت تعبد ..شخصيات لايصدقها حتى الطفل الذي لم يبلغ 6 سنوات .
هل رأيتم كيف تم التلاعب بنا على أن أجدادنا عبدوها وتلاعبو بصياغ الآية وجعلوها تخدم العهد القديم ..
"وقال الذين كفروا لاتسمعوا لهذا القرآن وألغوا فيه لعلكم تغلبون"
.
.
.
.
يتبع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق