الجمعة، 10 يناير 2025

الأحاديث المناقضة لكلام الله

 الله يشير أن المقابر هي من يجب ان تتحذ أمكنة للمساجد في سورة الكهف [ قال الذين غلبوا على أمرهم لنتخذن عليهم مسجدا ] الكهف .

لكن رواة الأحاديث تحاول التعتيم على هذا الشيئ ، و هي طبعا بفعل شيطاني لأنه توجد فوائد في الصلاة في هذه الأماكن ... فلة تلاحظ لاحظ الأحاديث و كانها تريد المنع بالقوة و تجدها تلعن على لسان الرسول بأنها حرام .. و لكم واسع الإطلاع .

في الجزائر و لاحظت أيضا لدى المصريين يسمون المقابر ب"الجبانة" ، و كلمة جبانة مصدرها جاب يجيب   فربما لها علاقة بإجابة الدعاء أو طاقة إيجابية للبشر ... خصوصا أننا بيّنا في مقالات سابقة على المدونة كلام القرآن حول إعادة إحياء الإنسان تكون بنفس دورة دفنه ، تراب ثم تنتقل جيناته للنبات ، ثمار النبات يُأكل مباشرة من الإنسان أو تأكل الأنعام النبات و تنتقل الجينات للحم الأنعام و يأكل الإنسان الأنعام ، ثم تنتقل الجينات أو الحمض النووي للنطفة و التي تتحد مع بويضة الانثى ليخرج الانسان من جديد ، ثم يموت و يصير تراب و هكذا ..وهذا معنى اية [كيف تكفرون بالله و كنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم ثم إليه ترجعون ] و [ منها خلقناكم و فيها نعيدكم و منها نخرحكم تارة أخرى ] .

و هذا مايفسر وجود توابيت الأنبياء داخل المقابر التي هي عبارة عن مساجد ، و ليست مقابر ملوك أو معابد ملوك كما فسرتها كتب الغرب حول الاثار المصرية .



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق